وکتب أحمد معصومی فر عبر صفحته علی تویتر قائلا: عدة سنوات من الجهود والمفاوضات مع الشرکات السویدیة لشراء ضمادات لجروح الأطفال المصابین بمرض البشرة الفقاعی ومعدات علاج السرطان لم تتوصل إلی نتیجة عملیة، بسبب العقوبات والعرقلة وتهدید الشرکات من قبل الولایات المتحدة.
وتابع: فی مثل هذه الظروف، فإن عرض الولایات المتحدة علی بیع لقاح کورونا أو التبرع به ألیس بأمر غیر مشکوک فیه؟"
انتهی
التعليقات